كشف استطلاع للرأي أشرفت عليه مؤسسة أمريكية بارزة وتم إجراءه في 47 دولة حول العالم أن المصريين هم أكثر شعوب العالم المستطلعة آراؤهم سخطا على حكومتهم.
وقال الاستطلاع إن 13% فقط من الشعب المصري أجاب بالإيجاب على سؤال "هل أنت راضٍ عن حكومتك؟.
وقالت مؤسسة بيو بول الأمريكية الشهيرة التي أجرت الاستطلاع عن الاتجاهات العالمية في العالم، وكشف عنه مساء الأربعاء إنها استطلعت آراء 1000 شخص في مصر للوصول إلى هذه النتيجة، حسبما ذكرت وكالة أمريكا إن أرابيك.
وفي المرتبة الثانية في السخط على الحكومات جاءت إسرائيل التي قال 23% فقط من مواطنيها إنهم راضون عن حكومتهم، بمعنى أن اثنين فقط من كل عشرة إسرائيليين راضون عن حكومتهم.
وكانت أعلى نسبة رضا بين الشعوب في العالم عن حكومتها في العالم في ماليزيا، إذ قال 92 % منهم إنهم راضون عن حكومتهم، وجاء رضا الشعب الصيني في المرتبة الثانية بنسبة 89 بالمائة، ثم بنجلاديش بنسبة 87 بالمائة، ثم تنزانيا بنسبة 86 بالمائة.
وأما عن باقي شعوب منطقة الشرق الأوسط التي شملها الاستطلاع فجاء الشعب الكويتي في المقدمة على الدول العربية المستطلعة إذ قال 79% من الكويتيين إنهم راضون عن حكومتهم، ثم لبنان بنسبة 61% ثم 52% في فلسطين، ثم 47% في المغرب، ثم 45% في الأردن، ثم 23% في إسرائيل، وأخيرا 13% في مصر.
الجدير بالذكر أن هذا الاستطلاع لم يتم إجراءه في باقي دول العالم العربي.
ورغم أن النسبة في مصر كانت هي الأسوأ من ناحية الرضا عن الحكومة، فإن مصر كانت ثاني أعلى دولة قال فيها السكان إنهم يشعرون بالأمان وإنهم لا يخافون من السير ليلا بمفردهم في أماكن مظلمة قريبة من مساكنهم.
إذ جاءت مصر بنسبة خوف بلغت 16% فقط بعد فلسطين التي شعر 8% منهم بالخوف فقط لتكون فلسطين أكثر شعوب العالم شعورا بالأمن من الجريمة تليها مصر.
المصريون ثاني أكثر الشعوب تشاؤما
وتناول الاستطلاع جوانب أخرى حيث كشف أن الكويتيون والفلسطينيون ثم المصريون – على التوالي – هم أكثر الشعوب تشاؤما في المنطقة العربية بشأن مستقبل الأجيال القادمة.
وقال 44% من الفلسطينيين إن مستقبل أبنائهم سيكون أسوأ، وهي نفس النسبة في الكويت لتشترك الكويت وفلسطين في المركز الأول في العالم العربي في القلق على مستقبل الأبناء.
وجاءت مصر في المرتبة الثانية حيث توقع 43% من المصريين أن يكون مستقبل أبنائهم أسوأ.
وجاء اللبنانيون في المركز الثالث بنسبة 35% ثم الأردن بنسبة 27%.
وجاء المغاربة كأفضل شعوب المنطقة تفاؤلا إذ توقع 13% فقط منهم مستقبلا أسوأ لأولادهم.
وعن صورة أمريكا في العالم أكد الاستطلاع أن ازدادت سوءا بنسبة كبيرة عن مستوياتها المنخفضة أصلا في كل مناطق العالم ما عدا إسرائيل والمناطق الفقيرة في إفريقيا.
وأظهر الاستطلاع نتائج مثيرة منها أن أكثر شعوب الأرض اطمئنانا للولايات المتحدة وعدم الخوف منها هو الشعب الإسرائيلي على عكس معظم مناطق العالم.
كما حمل الاستطلاع مفاجأة، إذ أظهر أن الفلسطينيون هم الأقل شعورا بين الدول العربية أن إسرائيل تمثل تهديدا لها بنسبة 60% فقط، في حين كان نسبة القلق من إسرائيل الأكبر في مصر إذ قال 86% من المصريين و81% من الأردنيين و74% من اللبنانيين إن إسرائيل "تمثل تهديدا جادا في المستقبل".
وعن مقدار رضا الشعوب عن قادتهم الدينيين وعن تأثيرهم على المجتمعات، سجلت الدول الغنية الغربية سخطا كبيرا على أوضاعها الدينية وعلى دور رجال الدين هناك.
وافاد الاستطلاع المطول ان نسبة الرضا عن علماء الدين والقادة الدينيين في المنطقة العربية عالية أيضا وخصوصا في مصر، إذ بلغت النسبة 77% من المصريين الراضين عن علماء الدين و69% في الأردن ثم 66% في الكويت، و64% في لبنان و56% في فلسطين، بينما جاءت المغرب في المرتبة الأخيرة بنسبة رضا بلغت 43%فقط.
وكانت نسبة الرضا عن تأثير القادة الدينين وعلماء الدين في أمريكا 58% وفي كندا 49% وفي ألمانيا 53% وفي فرنسا 52% وفي إيطاليا 48%وفي بريطانيا 39% وفي أسبانيا 33%، في حين كان 46% من الإسرائيليين راضين عن قيادتهم الدينية، وفي السويد 16% وفي اليابان 14% فقط، وهي النسبة الأقل في العالم
وقال الاستطلاع إن 13% فقط من الشعب المصري أجاب بالإيجاب على سؤال "هل أنت راضٍ عن حكومتك؟.
وقالت مؤسسة بيو بول الأمريكية الشهيرة التي أجرت الاستطلاع عن الاتجاهات العالمية في العالم، وكشف عنه مساء الأربعاء إنها استطلعت آراء 1000 شخص في مصر للوصول إلى هذه النتيجة، حسبما ذكرت وكالة أمريكا إن أرابيك.
وفي المرتبة الثانية في السخط على الحكومات جاءت إسرائيل التي قال 23% فقط من مواطنيها إنهم راضون عن حكومتهم، بمعنى أن اثنين فقط من كل عشرة إسرائيليين راضون عن حكومتهم.
وكانت أعلى نسبة رضا بين الشعوب في العالم عن حكومتها في العالم في ماليزيا، إذ قال 92 % منهم إنهم راضون عن حكومتهم، وجاء رضا الشعب الصيني في المرتبة الثانية بنسبة 89 بالمائة، ثم بنجلاديش بنسبة 87 بالمائة، ثم تنزانيا بنسبة 86 بالمائة.
وأما عن باقي شعوب منطقة الشرق الأوسط التي شملها الاستطلاع فجاء الشعب الكويتي في المقدمة على الدول العربية المستطلعة إذ قال 79% من الكويتيين إنهم راضون عن حكومتهم، ثم لبنان بنسبة 61% ثم 52% في فلسطين، ثم 47% في المغرب، ثم 45% في الأردن، ثم 23% في إسرائيل، وأخيرا 13% في مصر.
الجدير بالذكر أن هذا الاستطلاع لم يتم إجراءه في باقي دول العالم العربي.
ورغم أن النسبة في مصر كانت هي الأسوأ من ناحية الرضا عن الحكومة، فإن مصر كانت ثاني أعلى دولة قال فيها السكان إنهم يشعرون بالأمان وإنهم لا يخافون من السير ليلا بمفردهم في أماكن مظلمة قريبة من مساكنهم.
إذ جاءت مصر بنسبة خوف بلغت 16% فقط بعد فلسطين التي شعر 8% منهم بالخوف فقط لتكون فلسطين أكثر شعوب العالم شعورا بالأمن من الجريمة تليها مصر.
المصريون ثاني أكثر الشعوب تشاؤما
وتناول الاستطلاع جوانب أخرى حيث كشف أن الكويتيون والفلسطينيون ثم المصريون – على التوالي – هم أكثر الشعوب تشاؤما في المنطقة العربية بشأن مستقبل الأجيال القادمة.
وقال 44% من الفلسطينيين إن مستقبل أبنائهم سيكون أسوأ، وهي نفس النسبة في الكويت لتشترك الكويت وفلسطين في المركز الأول في العالم العربي في القلق على مستقبل الأبناء.
وجاءت مصر في المرتبة الثانية حيث توقع 43% من المصريين أن يكون مستقبل أبنائهم أسوأ.
وجاء اللبنانيون في المركز الثالث بنسبة 35% ثم الأردن بنسبة 27%.
وجاء المغاربة كأفضل شعوب المنطقة تفاؤلا إذ توقع 13% فقط منهم مستقبلا أسوأ لأولادهم.
وعن صورة أمريكا في العالم أكد الاستطلاع أن ازدادت سوءا بنسبة كبيرة عن مستوياتها المنخفضة أصلا في كل مناطق العالم ما عدا إسرائيل والمناطق الفقيرة في إفريقيا.
وأظهر الاستطلاع نتائج مثيرة منها أن أكثر شعوب الأرض اطمئنانا للولايات المتحدة وعدم الخوف منها هو الشعب الإسرائيلي على عكس معظم مناطق العالم.
كما حمل الاستطلاع مفاجأة، إذ أظهر أن الفلسطينيون هم الأقل شعورا بين الدول العربية أن إسرائيل تمثل تهديدا لها بنسبة 60% فقط، في حين كان نسبة القلق من إسرائيل الأكبر في مصر إذ قال 86% من المصريين و81% من الأردنيين و74% من اللبنانيين إن إسرائيل "تمثل تهديدا جادا في المستقبل".
وعن مقدار رضا الشعوب عن قادتهم الدينيين وعن تأثيرهم على المجتمعات، سجلت الدول الغنية الغربية سخطا كبيرا على أوضاعها الدينية وعلى دور رجال الدين هناك.
وافاد الاستطلاع المطول ان نسبة الرضا عن علماء الدين والقادة الدينيين في المنطقة العربية عالية أيضا وخصوصا في مصر، إذ بلغت النسبة 77% من المصريين الراضين عن علماء الدين و69% في الأردن ثم 66% في الكويت، و64% في لبنان و56% في فلسطين، بينما جاءت المغرب في المرتبة الأخيرة بنسبة رضا بلغت 43%فقط.
وكانت نسبة الرضا عن تأثير القادة الدينين وعلماء الدين في أمريكا 58% وفي كندا 49% وفي ألمانيا 53% وفي فرنسا 52% وفي إيطاليا 48%وفي بريطانيا 39% وفي أسبانيا 33%، في حين كان 46% من الإسرائيليين راضين عن قيادتهم الدينية، وفي السويد 16% وفي اليابان 14% فقط، وهي النسبة الأقل في العالم
------------------------------------------------------------------------
حلو اوى الاستطلاع ده,حسيته استطلاع عليه القيمه كده غير انه طبعا لاقى هوا ف نفسى
الناس خلاص ارفت بقا,كفايه ارحمونا
الناس فعلا عمرها ماكانت ارفانه اد ماهى ارفانه دلوقتى,والعالم دى سايقه ف الهبل خالص وعامله نفسها موش هنا اساسا.زده احسن لانهم لما يبفكرو يتكلمو بيضحكو الناس عليهم,تلاقيك ف الظروف اللى احنا فيها دى رئيس وزراء اهبل راح فاقعلك تصريح "ابشروا انخفاض الاسعار وتراجع التضخم" لا احاااا بقا هو فيه حاجه بتغلى وترجع تنخفض تانى,اتحداك اساسا لو انت عارف شكل العمله المصرى ايه ولا بنتزل تشترى بيها حاجه اساسا -احد الخبثاء بيعلق ويقولى لا عارفاه امال بياخد عمولاته والذى منه ازاى,مشيها الذى منه.اقوله لا حضرتك ده بيتنقط بالدولار متبقاش غبى-,وجاى تكلمنى دلوقتى على الاسعار ومحدودى الدخل,ده عبيط ده ولاايه؟
عديها ماشى,واحنا موش مصريين لا هنود وبنركب الافيل,موش بناكلها وطبعا بنصدق الحكومه الشفافه بتاعتنا التصريح-الاهبل اعلاه بتاريخ 25-6 حلو الكلام؟
استهبال حكومى رسمى
وبردو منسيش يقولك "لامساس بمحدودى الدخل" والله ماقصرت
مما لايتناسب ابدا ابدا مع مستوى الخدمه المقدمه
واحب اقول للراجل العبيط ده ان الناس ف البلد اللى هو رئيس وزرائها موش لاقيه تاكل,-لا دى قديمه حضرتك- دى موش لاقيه تشرب ومصر هبه النيل اللى هيردويت 2007 غير اسمها ل"مصر هبه الجراكن" بيصلو صلاه استسقاء ,صلاه استسقاء ف 2007
موش كفايه الخيبه اللى احنا فيها لا,ربنا يزوده بلاءه بمسئول- اهبل غير الاولانى- من اللى بيحمو كلابهم بالميه المعدنيه خوفا على صحه الكلاب والناس بتشرب ميه -لامؤخذه صرف صحى- ربنا فتح عليه وعرف السر-لاموش سر شويبس- سر الازمه,ازمه الميه,السر ايه بقا قولتلى.زياده استحمام المواطنين هيه اللى ادت للازمه
ياحومتىىىىىىىىىىى
استحمام؟ ده اخر سبب ممكن يتصدق لان زى ماكلنا عارفين الشعب المصرى معفن بطبعه.استحمام ايه اللى انت جاى تقول عليه؟
بس الحكومه بتطمنهم بيتقولهم هتشربو كمان 5 سنين
موش عارفه الناس دى محبكاها ليه,5 سنين ويشربو هو الدنيا طارت
و لا الوليه مرات اللطخ صاحب العزبه اللى عماله تطلع ف التلافزيونات وتقولك "القراءه للجميع" ومغرقه الشوارع يفط,النبى تتنيلى الاول وتقولى "الميه للجميع",يشربو الاول وبعدين نفكر معاهم ف موضوع القرايه ده بعدين
حاجه تانيه قصدى تالته م الحاجات الكتير اللى فقعت مراره الشعب المصرى ف الفتره الاخرانيه ومرارتى انا شخصيا,موضوع الدى اس ال ده,انا لحد فتره قريبه مكنتش متخيله ان العمليه هتبقى كده,متخيلتش ان الشر والتفكير الشيطانى ممكن يوصلهم لكده,ال كل جيجا ب10 جنيه يااخى احه تريبل دى بقا
ده انا لو فتحت الماسينجر وكحيت كحتين ف المدونه هعملى ب50 جنيه
.....
كفايه كده مع ان بلاوى الحكومه متتعدش بس انا حاسه انى موش هتقفل اساسا
9 comments:
ألفٌ... حــــــــــــــــــاءٌ...ألف ! هو أنسب رد على هذا الاستهبال والوقاحة غير المحدودين!!
لا فُض فوكِ وسلِمت كيبوردك!
مفيش حل مع البلد دي
عطيني يا ساسو مفيش فايدة
يسلم فمك يا استاذ نفيسسسسسه
http://www.msn2go.com
http://www.communicationtube.net
http://www.imhaha.com
دول تلات مواقع بتوع ويب ماسنجر. بس والنبي متخلصهمش كلهم في يوم واحد :) ماشي؟
مرحبا
ولا عمري اقتنعت باستطلاعات الاراء هاي لانها عبارة عن تخويت بتخويت .
أكاد أجزم ان اللي بيجابوا ع الاستطلاع بيجابوا عليه ع الغميض والا كيف انه الكويت اكثر الشعوب العربية تشاؤماً ..." ايييه الله يرحمك يا ابو عدي" ..
بفلسطين أكيييد تم اجراء الاستطلاع في غزة لانهم حالياً بالفعل بحسوا بالامان بعد فرار اذناب الاحتلال بس المشكلة في الضفة الغربية انه الواحد بطل يأمن ع حالة و هو ماشي في الشارع .
و لو سألنا الشعب المصري الفعلي عن حكومته لرد 0% بالثقة فيها .من وين جبتوا ال13 % هدول
و يسلموا ايديكي يا ساسو .. رجعتيني لايام الكويت.
بصى بقى انا مش داخله اكتب اى تعليق غير انك حاطه اغنيه وهميـــــــــــــــــــــــه لانغام
بجد اصبتى
بس خلاص على راى الشاعر الكبير شعبولا
عمتاً العبد لله ليه تعليقين جذبواانتباهي بكل ما تحملة الكلمة من معنى
الاول : انه الوزير بيتنقط بالدولار بصراحة استعارة مكنية ظريفة جداً .
ثانياً : صورة الفيلم بتاع أحمد ذكي البداية على ما اعتقد انه اسمه ..
اذا كنت سمعتيه وفهمتيه
اههههه اههههه
أسف لكن بصراحة إذا كنت شفتيه وفهمتي قصة الفيلم فاذاً انت تعرفين فى السياسة .
ولكي كل الاحترام والتقدير
ساسو العزيزه
معقوله فيه 13 بالميه من المصريين بردا وجبلات وما عنهومش أحساس ومبسوطين بالحكومه؟
المهم أنه المصريين أقل الشعوب رضائا عن حكومتهم وأكثرهم رضائا عن رجال الدين
أسمه ايه ده؟
البلد دي لازم تخرب طالما ماحدش قلبه عليها و بعدين هي أمتى كانت عمرانة ماهي طول عمرها من فرعون لفرعون و من طاغية لطاغية
Post a Comment